صحة الفم والأسنان

lصحة الفم والأسنان

أجزاء الفم المخلتفة ووظائفها

اللسان :

عضو التذوق مكون من ثلاث عضلات قوية ويحتوي علي الحلمات التذوقية .
لون اللسان وردي يعكس الحالة العامة لصحة الإنسان ( الحمي – الجفاف)
وظيفة اللسان :

تحريك الطعام أثناء المضغ وخلطة باللعاب
تذوق الطعام
يسهل عملية البلع
يسهل نطق الحروف في وجود أسنان سليمة
يسهل تنظيف الأسنان في وجود اللعاب
الغدد اللعابية :

غدد كبيرة وهي ثلاثة أزواج
غدد صغيرة وهي مجموعة كبيرة
وظيفة اللعاب :

تفرز الغدد اللعابية اللعاب علي الطعام أثناء المضغ ليبدأ أول عملية الهضم في الفم

تساعد علي بلع الطعام لينزل إلي المريء ثم المعدة
الأسنان :

نوعان
- أسنان لبنية
- أسنان دائمة
الأسنان اللبنية :

عدد عشرون
يبدأ تكوينها في الجنين في الأسبوع السادس من الحمل داخل عظام الفكين
تبدأ ظهورها في فم الطفل بعد الولادة من 6 – 8 شهور
تكتمل في السنين الأولي من عمر الطفل
الأسنان الدائمة:

عددها 32 سنة وضرس :16 في الفك العلوي ، 16 بالفك السفلي
تبدأ في الظهور في السادس من العمر علي هيئة أضراس دائمة بالفكين ( واحد في نهاية كل فك خلف الأضراس اللبنية يمينا ويسارا )
تعتبر أهم أضراس دائمة في الفك لأنها تتحمل العبء الاكبر في عملية المضغ
هي اول ما يتعرض للتسوس لغفلة الأمهات عنها ظنا منها أنها أسنان لبنية وسوف تتغير بأضراس دائمة
الأسنان الدائمة أكبر حجما وأقوي ويميل لونها إلى الاصفرار من اللبنية
مكونات السنة أو الضرس

1. التاج : الجزء الظاهر في الفم .
2. الجذور : الجزء المدفون في عظام الفك .
3. العصب : نسيج رخوي داخل التاج والجذور .

وظيفة الأسنان :

1. الأسنان السليمة المنتظمة لها وظيفة جمالية
2. للأسنان دور مهم في مضغ الطعام
3. للأسنان دور مهم في نطق الحروف سليمة .
الجزء الثاني :

تسوس الأسنان والوقاية منها
يعتبر تسوس الأسنان من أكثر الأمراض انتشارا في العالم ويزداد بزيادة الحضارة .
ينتج تسوس الأسنان من الإفراط في تناول السكريات مثل المشروبات الغازية والحلويات .
الحلويات وتسوس الأسنان :
يوجد في الفم بكتريا تعيش بدون ضرر . ويوجد أنواع منها لها القدرة علي تحويل السكريات إلى أحماض عضوية تتسبب في ذوبان طبقة آلمينا ( وهي الطبقة الخارجية لتاج الضرس أو السنة ) ويحدث هذا في حالة تعاطي السكريات في فترات متقاربة ( أقل من ساعة ) .

ويسمي ذوبان طبقة المينا عن طريق الأحماض تسوس الأسنان
صورة توضح تسوس في أضراس لبنية .
كيف يحدث هذا :
عند تناول الحلوى وخصوصا اللزجة في فترات متقاربة تترك بقايا علي السطح تزيد وتتراكم في الشقوق للسطح الماضغ للضرس فيحدث تخمر وتنتج البكتريا مزيدا من الأحماض التي بدورها تزيد من ذوبان السطح الخارجي حتى تصل إلى الطبقة التالية من آلمينا والمسماة بطبقة العاج التي بها نهاية أعصاب الضرس أو السنة .
وهنا يبدأ المريض الإحساس بالألم . وكلما زاد ذوبان طبقة العاج اشتد تأثير الحامض علي عصب السنة الأمر الذي يؤدي إلى الإحساس بشدة وطول فترة الألم حتى مع السوائل الباردة والساخنة .
ومع تكرار ذوبان طبقة العاج يصل التسوس للعصب فيودي إلى استيقاظ المريض من النوم مع آلام شديدة بالضرس .
وفي النهاية لا بد من علاج الجذور أو خلع الضرس .
بقايا سكريات + تخمر بكتريا أحماض ذوبان طبقات الأسنان يسمي هذا مرض علي الأسنان الفم عضوية آلمينا ثم العاج تسوس الأسنان
تخمر إحساس بالألم
كيفية الوقاية من تسوس الأسنان

1. في المرحلة الأولي من تسوس الأسنان :
لا يوجد إحساس بالألم : لأن المرض منحصرا في طبقة آلمينا وهي خالية من الأعصاب ويكون العلاج سهلا بالنسبة للطبيب والمريض ، ويستطيع الطبيب في هذه المرحلة شرح سبب حدوث التسوس وكيفية الوقاية منه . ولذلك وجب زيارة طبيب الأسنان دوريا كل ستة أشهر في حالة عدم وجود أي آلام .
عند الشعور بالألم : هنا استمرت عملية الذوبان لطبقات السنة وتنتهي بإصابة العصب والتهاب جرثومي تنتهي بتورم في الوجه في المنطقة المحيطة بالضرس المصاب . ولابد من تدخل الطبيب فورا .
عند دخول الإصابة للجذور : تؤدي إلى عفونة وتتحول إلى بؤرة صديدية ترسل سمومها إلي الدم ومنها إلى مختلف أجزاء الجسم وتؤثر علي أعضاء العامة مثل العين والكلي والقلب . ولا بد من تجنب هذه الخطوة .
2. استعمال مادة الفلورايد : وهي مادة تقوي طبقة آلمينا .
أثبتت كل الأبحاث العملية أن الشخص من عمر 9 سنوات يحتـــاج يومـــيا إلى واحد ميكروجـــرام ( جزء من مليون من الجرام ) من الفلورايد ليزيد مقاومة ميناء الأسنان للذوبان ف] الأحماض الناتجة من تخمر السكريات فوق الأسنان .
الفلورايد يوجد بصورة طبيعية في كثير من المأكولات والمشروبات مثل الأسماك والبقدونس والشبت والفلفل الأخضر والسبانخ والملوخية وفي الشاي وفي مياه الشرب والكراوية ويوجد بكمية أقل في التيليو والكركديه وعصير القصب .
أحيانا تضاف أملاح الفلورايد إلى ملح الطعام ويتم إنتاجه علي هيئة أقراص يتم مضغها أولا قبل بلعها وهي ضرورية للبلاد التي تفتقر إلى وجود مصادر الفلورايد في مصادر المياه الطبيعية . وفي مصر لا حاجة لصنع هذه الأقراص حيث أن الطعام ومصادر المياه الطبيعية تمدنا باحتياجاتنا اليومية من الفلورين.
يمكن استعمال الفلورايد موضوعيا علي الأسنان عن طريق معجون الأسنان .
يمكن استعمال الفلورايد عن طريق دهان الأسنان بمحلول الفلورين بواسطة طبيب الأسنان وتتكرر كل ستة شهور.
يجب عدم استخدام مادة الفلورين لمرضي الكلي المزمن أو الفشل الكلوي لأن أيون الفلورين عندما يصل لكلية المريض لا تستطيع التخلص منه إذن السؤال الذي يفرض نفسه علينا هو:

هل نمتنع عن أكل السكريات ونحرم أطفالنا من أكل الحلويات حتى لا نمرض بتسوس الأسنان ؟ الإجابة : لا نمتنع عن السكريات ولا نحرم أطفالنا إذن كيف ؟
1. تنظيم مواعيد أكل السكريات للكبار والصغار
لا نأكل الحلويات علي فترات متقاربة ( أقل من ساعة) لأن الأحماض تظهر بعد خمس دقائق من تناول السكريات ويستمر تأثيرها لمدة نصف ساعة علي سطح السنة . وبالتالي يفقد سطح السنة بعض أملاح الكالسيوم . ثم يقوم اللعاب بمبادلة هذه الأحماض الناتجة من التخمر لمدة نصف ساعة أخري . ويعوض السنة ويرسب عليها أملاح الكالسيوم التي فقدها في نصف ساعة الأولي . لذلك عملية فقدان أملاح الكالسيوم من سطح السنة وإعادة ترسيبها عن طريق اللعاب تستغرق ساعة كاملة . لذلك فإن أكل السكريات قبل مضي ساعة عن المرة السابقة يؤدي إلي استمرار تأثير الأحماض العضوية علي سطح الأسنان قبل أن يقوم اللعاب بتعويض السنة عما فقدته من الكالسيوم ويؤدي ذلك إلى حفر في الأسنان تسمي تسوس الأسنان .
2. التخلص من البكتريا التى هى السبب الأول للتسوس :

وذلك بتناول الخضروات الطازجة والفواكه لأنها تنظف الأسنان من بقايا الطعام . ويستكمل باستعمال الفرشاة والمعجون أو الفرشاة فقط أو السواك .
تتلخص طرق الوقاية من التسوس في النقاط التالية :
الإقلال من عدد مرات تناول السكريات والإكثار من الخضروات والفاكهه .
تنظيم مواعيد الطعام والابتعاد عن تناول أي أطعمة أو مشروبات بين الوجبات .
تنظيف الأسنان بالفرشاة والمعجون بعد كل أكلة أو السواك وخصوصا بعد الإفطار والعشاء .
زيارة الطبيب كل ستة أشهر .
الإقلال من تناول المخللات لأنها حمضية ولها تأثير مباشر علي ذوبان طبقة آلمينا والعاج .
الامتناع عن تناول الخمور لاحتوائها علي أحماض عضوية تؤدي إلى ذوبان طبقة آلمينا والعاج .
مرض اللثة وأسبابه وأعراضه وكيفية العناية باللثة :

أولا : ما هي اللثة ؟

1. اللثة هي النسيج المحيط بالأسنان وتغطي عظام الفكين .
2. اللثة السليمة لونها وردي فاتح وحوافها منبسطة رقيقة .
3. اللثة السليمة لا تخرج منها دماء أو إفرازات أثناء مضغ الطعام .
4. رائحة الفم الزكية دليل علي سلامة اللثة والأسنان .
5. اللثة الغير سليمة تبدأ بظهور الدم عند أكل بعض الأطعمة مثل التفاح والخيار أو عند استعمال الفرشاة أو الضغط بالأصابع عليها .
ثانيا : ما هي التهاب اللثة ؟

1. عدم الاهتمام بنظافة الفم والأسنان بعد تناول الطعام حيث تتزايد الرواسب اللزجة علي سطح السنة وخصوصا قرب حافة اللثة وتسمي طبقة البلاك .
2. تقوم البكتريا الموجودة في منطقة البلاك بتحليل وتخمير العضلات وتؤدي بذلك إلى التهاب اللثة وتهتكها .
3. مع تكرار الإهمال لنظافة الفم والأسنان تتكلس طبقة البلاك علي سطح السنة وهنا يصعب أزالتها بالفرشاة .
عتبر طبقة البلاك التي تغطي سطح الطبقة المتكلسة ( رواسب جيرية) هي السبب الرئيسي لالتهاب اللثة .
ثالثا : ما هي أعراض التهاب اللثة ؟

1. تغير اللون الوردي إلي أحمر
2. تورم حرف اللثة + ألم بسيط
3. نزيف من اللثة عند مضغ أكل صلب ( الخيار والتفاح) أو الضغط بالأصابـــع أو استخدام الفرشاة .
4. الرائحة الكريهة للفم .
5. في حالة إهمال اللثة لمدة أطول تمتد عوامل الهدم إلى طبقات أعمق من الأنسجة التي تحيط بالسنة ثم تمتد إلى عظام الفك والأربطة التي بين السنة والفك وتؤدي إلى جيوب باللثة .
6. في حالة زيادة الإهمال تزداد عمق الجيوب وتؤدي إلى تخلخل السنة وخروج إفرازات صديدية .
7. عندما تزداد الالتهابات تؤدي إلى تباعد الأسنان . وهنا لابد من خلع السنة كعلاج نهائي وتخليص الجسم من بؤرة صديدية لها تأثير علي القلب والكلي وشبكية العين .
رابعا : كيفية العناية باللثة :

تعتبر الفرشاة الأداة الشائعة في تنظيف الأسنان والسواك أيضا .
وعند استعمال الفرشاة يجب مراعاة آلاتي :

1. أن يكون شعيرات الفرشاة مستقيمة بنهايات مستديرة وليست حادة.
2. عدم استعمال الفرشاة بعنف حتى لا تجرح اللثة .
3. لا تستعمل المواد الصلبة مثل ( الدبوس – إبرة – سلك – عود كبريت ) في تنظيف الأسنان لأنها تعرض اللثة للتمزيق والنزف .
خامسا : ما هي العوامل التي تؤثر علي اللثة ؟

أ - عوامل موضعية وهي :
الرواسب الرخوة ( البلاك)
الرواسب الجيرية ( المتكلسة )
ب - عوامل صحية عامة :
إثناء فترة البلوغ من (12 – 15 سنة) لعدم توازن الهرمونات وإهمال العناية بالنظافة للفم والأسنان.
أثناء الدورة الشهرية لاضطراب الهرمونات وتؤدي إلى نزف اللثة المصابة وبعض الآلام .
أثناء فتره الحمل لاضطراب الهرمونات واهمال الحامل في نظافة الفم .
نقص فيتامين ج وهذا السبب قليل في بلدنا لوفرة البرتقال.
بعض أمراض الدم.
مرض البول السكري .
رائحة الفم الكريهة وأسبابها وعلاجها :
رائحة الفم مقبولة من الشخص السليم وتتغير بصفة مؤقتة تبعا لما يتناوله من طعام وشراب مادام يعتني بالنظافة بفمه.
رائحة الفم الكريهة تستمر لمدة طويلة ( سنوات) وذلك لسببان :
أولا مشاكل موضعية :

1. عدم العناية بتنظيف الفم والأسنان .
2. التهاب اللثة سواء بسيطة أو صديدية .
3. عدم العناية بالتركيبات الصناعية الثابتة والمتحركة .
4. عدم العناية بأجهزة التقويم الثابتة .
5. نتيجة عمليات جراحية بالفم تحتم علي المريض تناول الأغذية اللينة .
العلاج :

استعمال الفرشاة والمعجون 3 مرات يوميا .
حشو الحفر عند الطبيب .
ثانيا : أسباب متعلقة بالمشاكل الصحية :

1. التهاب اللوزتين والجيوب الأنفية.
2. التهاب الرئة المزمن .
3. عسر الهضم والإمساك المزمن .
4. امراض : تيفود – دفتريا – جدري - حصبة .
5. بعض انواع الطعام مثل : الثوم والبصل
6. التدخين بأنواعه .
العلاج :

استشارة الطبيب الأخصائي لعلاج الأسباب .
آلام الأسنان وكيفية التعامل معها :

آلام الأسنان تعتبر أصعب أنواع الآلام
أسباب آلام الأسنان :

1. التسوس.
2. الالتهاب الحاد للثة.
3. آلام ضرس العقل.
4. عدم انتظام الأسنان .
كيفية التعامل مع الآلام الحادة :

1. تستعمل المضمضة ( كوب ماء دافي + نصف ملعقة ملح طعام صغيرة ) لإزالة فضلات الطعام والبكتريا .
2. وضع كمادات باردة علي الوجه ناحية الألم .
3. استخدام أي مسكن عن طريق البلع أو الحقن وعدم وضعه علي الضرس في حالة التسوس .
4. إذا حدث الألم أثناء الليل يستخدم مسكن فورا وترفع الرأس بوسادة إضافية عدم النوم في وضع أفقي لتقليل حدوث الألم .
5. زيارة طبيب الأسنان في أسرع وقت ممكن .
نظافة الأسنان واستخدام الفرشاة :

توجد عدة عوامل لضمان نظافة الأسنان وهي :
1- تنظيف الأسنان يوميا
استعمال السواك .
استعمال الفرشاة فقط .
استعمال الفرشاة + المعجون .
بأكل الخضار الطازج مثل الخس والجزر والخيار .
2 - استعمال فرشاة الأسنان

عدم الضغط علي شعيرات الفرشاة لمنع جرح اللثة .
غسل الفرشاة بعد الاستعمال جيدا بماء بارد ووضعها في مكان متجدد الهواء .
عدم وضع الفرشاة مبللة في علبتها وغلقها لأنه يساعد علي تكاثر الجراثيم .
3 - معجون الأسنان
يساعد علي تنظيف الأسنان فقط وإعطاء رائحة زكيه للفم لأن الفلورين يقلل التسوس .
لا يستعمل المعجون وحده بدون فرشاة الأسنان لأنه لا ينظف وحدة .
لا يستعمل الفحم أو الرمل أو الكربونات بغرض الحصول علي أسنان بيضاء لأن ذلك يؤدي إلي تآكل طبقة آلمينا ثم يؤدي إلى الاصفرار والآلام عند الأكل والكلام .

كيفية استخدام الفرشاة

1. تبلل الفرشاة بالماء البارد .
2. توضع عليها قطعة صغيرة من المعجون .
3. نبدأ بغسل السطح الماضغ بتحريك الفرشاة من الخلف إلى الأمام ، كل فك علي حده.
4. تنظيف أسطح الأسنان الخارجية بوضع الفرشاة مائلة علي نهاية سطح اللثة بزاوية 45 ْ وتحرك الفرشاة من اللثة إلى نهاية السنة أو الضرس لكل فك علي حده أي من الخط الأحمر وهو اللثة إلى الخط الأبيض وهو الأسنان في الفك الواحد
5. تنظيف أسنان كل فك علي حده أي لا تكون الأسنان متطابقة .
6. يتم غسل السطح الداخلي للأسنان في الفك العلوي ثم السفلي.
7. يتم التخلص من بقايا المعجون بالمضمضة جيدا بالماء البارد.
8. تنظف الفرشاة بالماء البارد وتترك في مكان متجدد الهواء .
العناية بأسنان الأطفال :

الأم هي المسئولة عن

1. تنظيف فم الطفل الرضيع بعد كل رضعة بقطعة شاش مبللة وحتى عمر 3 سنوات بعد كل غذاء لإزالة الفضلات .
2. تستعمل فرشاة صغيرة ناعمة بعد عمر 3 سنوات وتعلم طفلها كيفية استخدام الفرشاة بدون معجون .
3. بعد فترة تستعمل قطعة صغيرة من معجون محبب ولا يستعمل النعناع حتى لا يشعر بحرقان مما يجعله يمتنع عن تنظيف الأسنان .
4. زيارة الطفل لطبيب الأسنان كل 6 شهور عند بلوغ عمر 3 سنوات للكشف عن أي تسوس وعلاجه.
5. إذا تم خلع ضرس لبني مبكرا فلابد من المحافظة علي مكانه عن طريق جهاز يضعه طبيب الأسنان لمنع حدوث تشوه أو اعوجاج للأسنان الدائمة .
6. عند كسر سنة أو ضرس لأي سبب تتوجه فورا لطبيب الأسنان .
7. في حالة عدم انتظام الأسنان الدائمة للطفل في أحد أو كلا الفكين يعرض الطفل علي طبيب لعمل تقويم الأسنان الدائمة عند بلوغ 12 – 13 عام من عمره .

المدير عدد الرسائل : 15 تاريخ التسجيل : 24/09/2008

شكرا اوىىىىىىى